عبر عن شعورك بكلمة واحدة ((فقط))

كثير من الأوقات

نحتاج إلى التعبير عن أنفسنا ولكن
قد ترهقنا التعبيرات أو تخوننا الكلمات
لذلك ندعو هنا للتعبير عن أحاسيسنا بكلمة واحده فقط
نختصر بها مشاعرنا
معانـــاتنا
تعبنا
فرحتنا

في هذه اللحظة
وعند دخولك على الموضوع
ماهو إحساسك
بكلمة واحدة
قد نتشارك فيها
فلا بأس لو تتكرر
المهم
أن نعبرعن ما بداخلنا لو بكلمة

م ن ق و ل

خاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااايفة

داييييييييييييييييييييييق خلقي من كل شي

مستغربة

حيرانة

أشعر بالتعب و الملل

أنا اليوم مالة بعض الشيء

أنتظر ولا أدري ما الذي أنتظره

وأشعر بشيء من الضياع

بالملل و الضياع

مشتاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااقين كتييييييير

نا اليوم حاسة متل ثواب اني بحالة انتظار ما بعرف شو

مكتئبة وضايعة وكرهاتة كل شي...............

شو صبايا شوية تفائل معقول بهل العمر ملل وضياع واكتئاب وعندكن كل هذا الابداع

وداعاً جميعاً

اود أن أطرح رأياً للتفكر فيه :

ما مدى صحة أن ينشر الإنسان مشاعره السلبية ؟ أعني هل هذا صحيح من الناحية النفسية والشرعية ؟

أظن أن الجواب لا .
ففي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " ... فليقل خيراً أو ليسكت " دلالة هامة على التزام المرء بما ينشر بحيث يراعي إيجابية الطرح ... فإن كان يعاني شيئاً من السلبية فليستعن بالله فلن يريحه أن ينشر ما يشعر به (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)

أما من الناحية النفسية فأترك التعليق لكم و لكن بعد أن أسألكم : هل اتصل أحد من رفيقاتك مرة فكانت تتململ أو حزينة ثم أقفلتي السماعة فوجدت نفسك على مثل عطاءك أو تفاؤلك ؟؟؟؟

لا أظن الجواب إلا بلا .. أكيد انتشر و وصل لك حال الحزن أو الكآبة ..

فكونوا حاملي للمسك و لا تنشروا الروائح التي قد تؤثر على الآخرين .. فبدل أن يكون مكتئب واحد يصبح عشرة أو أكثر ..

ثم لا تنسوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تفاءلوا بالخير تجدوه )

( أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ماشاء )

فأحسنوا الظن بالله و إن اصابتكم مشكلة فافهموا ماذا يريد الله منكم أن تتعلموه من هذه المحنة وارضوا بقدر الله يفرج الله الكرب . وصدق الله العظيم ( مايفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم )

و أنتظر رأيكم ... في جواز نشر الرسائل السلبية أو الاحتفاظ بها

أظن أنه لا بأس بأن يبوح الإنسان بمشاعره لشخص يثق به ولا ضير بأن يبكي ليشعر بعدها براحة لكن الإفراط في ذلك أو نشر الشعور السلبي على العلن ليس بالأمر الجيد مطلقا
علينا انو نكون حكيمين فنعلم الوقت المناسب والشخص المناسب لنتكلم معه عن مشاكلنا واحزاننا ومشاعرنا وما أجمل أن يكتم الإنسان مشاعره الحزينة ويظهر للناس البسمة والفرحة لينعكس ذلك عليهم وهذا هو رأيي والأمر يرجع إليكم

امم الآن أنا متفائلة جداً

وأنا مع الآنسة أمل تماماً

سلامي للجميع

حقا ً كلام آ أمل فيه كل الصحة لأننا بستسلامنا هذا نكون قد أضعنا و أهدرنا طاقاتنا و نصيحة لكن عندما تشعرن بالملل ان نضع اناو اياكن هذا الشعار في بالنا <استعن بالله و لا تعجز >و نحاول تطبيقه عسى ان نتخلص من مللنا و شعورنا بالحزن و الكآبة

صحيح 100% معلمتي.. حقا لم انتبه.. لكن حقا في لحظات اليأس يحتاج لاإنسان ليعبر.. لكنني من اليوم وصاعدا لن أعبر عن يأسي وحزني أمام احد

شكراً لجميع الآراء ..

طبعاً يحتاج الإنسان أحياناً لمن يتبادل معه الرأي والنصيحة ... فطبيعي أن الإنسان يحتاج إلى أن يعبر عن مشاعره و هذه حاجة فطرية طبيعية تماماً.

لكني كنت أقصد فكرة ( نشر المشاعر السلبية ) + التمادي في التفكير السلبي للأمور .. و الذي ينتشر بكثرة في أوساط الشباب و الناشئة ...

فهو تنبيه إلى أهمية التفكير الإيجابي دائماً و الثقة بأن ما يحصل مهما كان سيئاً سيحمل في طياته رحمة وخيراً إذا أحسنا التدبر فيه وفهم الرسالة...

إن الصديق الذي ينبغي للإنسان أن يبوح له يجب أن يكون قادراً على تبصيري بالحقيقة وبالمخرج، و أن يرحمني، و بنفس الوقت يصدقني النصيحة و بحكمة ولطف
وعند عدم تحقق هذه الشروط لن أستفيد من بوحي له بآلامي .

إنه طرحُ ليكون الجيل مبادراً و لا يتباكى على ما مضى ويعتبر كل الخبرات السيئة التي مر بها، تعلمه كيف يبتعد عن دروب الفشل، بل تعرفه خارطة دروب الفشل لكيلا يمر بها مرة أخرى

إنها عودة إلى الثقة برحمة الله وإن يده لا تقود إلا إلى خير و إن كان هذا الإنسان لقصر نظره لم يدركها ..
عندئذ فقط أي مشكلة أو خبرة سيئة أو مصيبة سيقوم وينهض من جديد و يستفيد من الأخطاء ليحيد عنها في المرة المقبلة، عندها فقط يصبح هذا الشخص الذي يحلل و يستفيد مما يمر به، إنساناً قادراً على أن يكون دليلاً رائعاً لغيره، يريهم الطرق الموصلة للخير والنجاح و يبعدهم عن خارطة درب الفشل ..
فإن هم أصغوا السمع و لم يقولوا هذا من الجيل السابق و لا يدري ما نحن فيه و نريد أن نجرب بأنفسنا ... فسيخسرون عمراً سيمضي في عثرات مرّ بها من سبقهم .. فالعاقل من وعظ بغيره.

اعذروني إن أطلت و أتمنى لكم الفائدة ... و على الرحب والسعة في آرائكم ... لا تبخلوا بها و إن كانت مغايرة لما طرحت .. فلا حرج ... فنحن نتحاور لنصل للحقيقة ..

لماذا هل ستسافرين أنت أيضاً؟؟

بالنسبة لي أنا مسرورة جداً ومتفائلة لأنني واثقة بأن ربي معي دائماً فأنا مع آ.أمل

وأنت يا رباح تروحي وترجعي بالسلامة وإن شاء الله عمرة مباركة واذكرينا أمام الكعبة الشريفة وادعيلنا

الحمد لله ع السلامة... لن أسألك إذا كنت سعيدة.. فليس هناك من يعود ولا يكون سعيدا..

فرحنا بعودتك...

أنا مع آ.أمل في كل ما قالته
و أضيف: أنه من الجميل و الحسن أن يكون لديك صديقة تشكين لها أحزانك
و تتحاورين معها للوصول إلى الحل الذي يرضيك و لكن لا تتصرفي بطريقة تزعجين فيها صديقتك و تخسرينها بعد ذلك
فنصيحتي المتواضعة أن تجعلي صديقتك شريكتك في فرحك و حزنك
ليس فقط في حالات الحزن بل في أيام الفرح أيضا كي تصدقكي النصيحة في حالات حزنك و تكون معك دوما في السراء و الضراء
و الله ولي التوفيق

عمرة مباركة بإذن الله



ادعي لنا الله أن يرزقنا عمرة سوياً بإذن الله



وعقبال عندي ما أرجع



فإني والله مشتاقة

الحمد لله على السلامة.....وأرجو أن تعودي يا ثواب بالسلامة أنت أيضاً (تفاجأت أنك لست هنا، حمداً لله أنك تتواصلين معنا!)
بالنسبة للموضوع الذي طرحته الآنسة أمل:
أظن أن المشكلة في هدف هذا الطرح وأسلوبه
فإذا كان الهدف الشكوى....فإن ذلك لن يريح المشتكي لأن الراحة له في الشكوى إلى الله مفرج الهم...كما قالت حنان
وإذا كان الهدف الوصول إلى حل...فإنني مع علا فيما تقول
أما عن الأسلوب فمرتبط بالهدف
فمن يشتكي...سيبكي ويحزن ويصم أذنيه عن سماع الحلول
ذلك أن إشفاق الناس أحياناً يجلب لذة معينة
لأنهم إنما يحرضونه على الاستسلام للواقع وفي ذلك راحة من عناء الجهاد للوصول إلى الهدف
ومن يبتغي الوصول إلى حل سيطرح مشكلته متفائلاً بالوصول إلى الحل
مستعداً للاعتراف بالخطأ ومن ثم الاعتذار،فيما لو كان المخطئ ..مثلاً
مستعداً لبذل الجهد للمحاولة من جديد، فيما لو كان أخفقت إحدى تجاربه..مثلاً
...الخ
ومع الانتباه إلى المكان والزمان المناسب
والشخص المناسب كما وصفته الآنسة أمل

الحمد لله انا سعيييدة جداً و سعدت أكثر عندما علمت انك عدت يا رباح حمداً لله على سلامتك و اسال الله ان يرزقنا عمرة او حجة لبيته الحرام
و أتمنى أن تكوني لم تنسني من الدعوات

حزينة لبعد شخص عزيز عني