شمعةٌ بيديكِ ..أنيريهَا ! ," أنتظركِ " ..... [من فعاليات: اللجنة الفكرية]

إنطلاقتُنــا .. الشمعةُ الأولى ! ,,, [ دورة: شمعة بيديكِ .. أنيريها ]

.1- إبحثُوا عنْ النَّجاحْ الحقيقيْ =) ! ~



-


حيِن نُريدُ أنْ ننَال " النَّجاحْ الحقيقيْ " فعلاً ..
لابدَّ أن نُعرض عنْ الكسلْ ونتحلَّى بالقُوةِ والعزمْ والتَّصميمْ ، ونُواجَه الشَّمسْ ،
ولاَنخشىَ منْ الفشلْ ، فيسقُط خلفنَا ،
والدَّافعْ الذيْ يجعلنُا نستحثُّ الخُطى ، هُو النُّهوضْ بِالأمةِ وأنْ يحلَّ رضوانُ اللهِ علينَا !




- إشرَاقـةْ ..


تذكَّروا شيئاً جوهريَّاً هُو أنَّ الإسلامْ يُدقق فِي الأُسلوبْ المُوصَّل للأهدَافْ العظيمَة ،
كمَا يُدقق فِي الأهدافْ ذاتُها !
لِذا ضعُوا نصبَ أعينُكمْ بِأن النَّجاحْ الحقيقْي لهُ سِمتينْ :-



1- أن يتِمَّ بطريقةٍ مُشروعيةٍ ونِظاميةٍ ..


* أيَّ أن لايتمْ عن طريقْ الكذبْ والغشْ ونحوهِ .. فهذَا ليسَ نجاحاً أبداً بلْ مِحنةْ وكارثَة ! ,



2- أن يُقرب صاحبهُ من اللهِ تعَالىْ ..


* أيَّ أن يُحفز النجَاحْ الدنيَويْ صاحبهُ على ..
" البذلْ في سبيلْ الله ، وخدمةِ الناسْ ، والمُشاركةِ في بِناءْ الأُمةِ ، والنهوضْ بالأوطَانْ "



- خطُواتْ ..
وَإليكُم هذهِ الخُطواتْ إقتبسُوا منِها النُور لتُضيئُوا شمعتكُم لَهذا اليَومْ !


- إِحرصُوا عَلى أيِّ قدرٍ منْ النجَاحْ والتفوقْ ؛ لأنهُ يُوفر سعادتكُم وراحتكُم وسعادةِ أهلكُم وخيرِ بلدكُم .
- لَاتجعلُوا الهمَّ الأكبرَ الذيْ يُسيطرُ عليكُم هُو الحصولْ علىَ شهادةٍ أو وظيفةٍ , وامتلاكْ أشيَاءْ نفسيَة فَحسبْ !
بلْ فكرُوا في كيفيةْ تَوظيفْ ماتحصلُون عليهِ من ذلكْ ، فيْ أُمورْ تزيدْ رصيدكمُ من الحسناتْ =)
- اِستعينُوا باللهِ واطلبُوا التوفيقَ والرعاَيةْ في كُل ماتسعَونْ إليهْ ,
- لَاتتخلُّوا أبداً عنْ أحلامكمْ ، واسلكُوا الطُرق التيْ تقُودكمْ إليهَا ,







التَّطبيقْ :-
إستحضِريْ مِثالاً منَ الحيَاةْ , عملَاً / أو مشروعاً / أو إِنجازاً , يُعتبرُ نجاحاً حقيقياً ؟

- يَلزمْ حل التطَبيقْ -